توقيع اتفاقيات تعاون مع المعهد الفرنسي للبحوث من أجل التنمية

أشرف السيد شهاب بودن وزير التعليم العالي والبحث العلمي مساء الثلاثاء 10 نوفمبر 2015 رفقة السيّد (François Gouyette) سفير فرنسا بتونس على حفل توقيع عدد من الاتفاقيات المبرمة بين مؤسسات بحثية وجامعية تونسية من جهة والمعهد الفرنسي للبحوث من أجل التنمية من جهة أخرى.

ويتمثل ذلك في اتفاقيتين إطاريتين بين المعهد الفرنسي وكل من مدينة العلوم وجامعة قرطاج بالإضافة إلى اتفاقيتي تعاون وبحث مع كل من معهد باستور والمعهد الوطني للعلوم التطبيقية.

وشدّد الوزير بالمناسبة على ضرورة إعطاء مكانة أكبر للبحث على المستوى الوطني وفي إطار التعاون الثنائي ومتعدد الأطراف وتوجيه البحث نحو الحاجيات الحقيقية للمجتمع وتطلعاته وخاصة في مجالات الماء والطاقة والبيئة، مبيّنا أن الوزارة تعمل على توسيع قاعدة التعاون مع مختلف الأطراف من أجل انجاز مشاريع بحث مشتركة واستكشاف مجالات واعدة تساعد على الحصول على تمويلات من البرامج الأوروبية الكبرى كـــ "Erasmus+" وH2020.

من جهته، أوضح المدير العام المفوّض للمعهد الفرنسي للبحوث من أجل التنمية (IRD) أن لمؤسسته علاقات تعاون مع الجامعات ومراكز البحث التونسية التي تتمتع بمميزات تفاضلية باعتبار انفتاح تونس على كافة دول المنطقة وتوفّرها على الكفاءات المشهود بها دوليا، معبرا عن استعداده لمواصلة التعاون مع بلادنا.

توقيع اتفاقيات تعاون مع المعهد الفرنسي للبحوث من أجل التنمية
أشرف السيد شهاب بودن وزير التعليم العالي والبحث العلمي مساء الثلاثاء 10 نوفمبر 2015 رفقة السيّد (François Gouyette) سفير فرنسا بتونس على حفل توقيع عدد من الاتفاقيات المبرمة بين مؤسسات بحثية وجامعية تونسية من جهة والمعهد الفرنسي للبحوث من أجل التنمية من جهة أخرى.ويتمثل ذلك في اتفاقيتين إطاريتين بين المعهد الفرنسي وكل من مدينة العلوم وجامعة قرطاج بالإضافة إلى اتفاقيتي تعاون وبحث مع كل من معهد باستور والمعهد الوطني للعلوم التطبيقية.
وشدّد الوزير بالمناسبة على ضرورة إعطاء مكانة أكبر للبحث على المستوى الوطني وفي إطار التعاون الثنائي ومتعدد الأطراف وتوجيه البحث نحو الحاجيات الحقيقية للمجتمع وتطلعاته وخاصة في مجالات الماء والطاقة والبيئة، مبيّنا أن الوزارة تعمل على توسيع قاعدة التعاون مع مختلف الأطراف من أجل انجاز مشاريع بحث مشتركة واستكشاف مجالات واعدة تساعد على الحصول على تمويلات من البرامج الأوروبية الكبرى كـــ "Erasmus+" وH2020.
من جهته، أوضح المدير العام المفوّض للمعهد الفرنسي للبحوث من أجل التنمية (IRD) أن لمؤسسته علاقات تعاون مع الجامعات ومراكز البحث التونسية التي تتمتع بمميزات تفاضلية باعتبار انفتاح تونس على كافة دول المنطقة وتوفّرها على الكفاءات المشهود بها دوليا، معبرا عن استعداده لمواصلة التعاون مع بلادنا.